أكد التقرير أن دورون يعارض بعض المشاريع الكبرى مثل المشروع الشمسي في النقب، محذرًا من أن الأضرار البيئية قد تفوق الفوائد المحتملة، مشيرًا إلى ضرورة التعلم من تجارب سابقة.
وأفادت الطواقم أن رجلًا يبلغ نحو 35 عامًا كان عالقًا داخل إحدى السيارات دون نبض أو تنفس، وقد أُعلنت وفاته في المكان. كما نُقل خمسة مصابين آخرين إلى مستشفى سوروكا في بئر السبع، بينهم:
وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أن القاعدة ستكون قادرة على إيواء آلاف الجنود، بميزانية تُقدّر بحوالي نصف مليار دولار. وأضافت المصادر أن واشنطن دفعت
وبحسب التقرير، نوقشت الخطة بين كبار المسؤولين الأمريكيين في الأيام الأولى لوقف إطلاق النار الذي بدأ الشهر الماضي، في إطار ما تصفه واشنطن بمحاولة لإع
وجّه رئيس حزب "الديمقراطيين" واللواء الاحتياطي في الجيش الإسرائيلي يائير غولان، انتقادات حادة إلى رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) رونين زيني، متهمًا إياه بالتقاعس عن مواجهة ما وصفه بـ"الإرهاب اليهودي" في الضفة الغربية.
وأوضح أن هذه الزيارة لا يمكن اعتبارها محطة بروتوكولية أو شكلية، بل هي زيارة دولة من الدرجة الممتازة، تحمل في طياتها العديد من الرسائل
وأكد مدير المجمع، الدكتور مراد بركات، أن تشغيل هذه الأقسام يمثل نموذجًا حقيقيًا لتكامل الجهود بين الداخل والخارج، مشيرًا إلى أن الدعم ساهم في توفير أجهزة طبية متقدمة
جاء هذا التصريح ردا على تقارير إعلامية كشفت الاختلاف في عرض الحدود، التي تربطها مصادر دبلوماسية بدعم مجلس الأمن لخطة الحكم الذاتي المغربية للصحراء الغربية.
واستند المركز في تقريره، على شهادات الأسرى المحررين ممن اعتقلهم الجيش الإسرائيلي خلال عملياته العسكرية في قطاع غزة، خلال عامين من الحرب.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، إن أي خطط بهذا الشأن لا تزال قيد النظر، ولا ينبغي اعتبارها خطوة رسمية أو نهائية في السياسة الأمريكية تجاه الشرق الأوسط".
وتشير تقارير أخرى إلى أن مجموعات ميليشيا أبو شباب قد تشارك في تأمين خروج عناصر حماس المحاصرين نحو مناطق تحت سيطرة الحركة
، يبدي مسؤولون في إدارة ترامب قلقا بالغا من أن الاتفاقية التي تم التوصل إليها بين إسرائيل وحماس قد تنهار بسبب صعوبة تنفيذ العديد من بنودها الأساسية، وعدم وضوح مسارها.
وتهدف المناورات، بحسب المصادر العسكرية، إلى اختبار جاهزية القوات الإسرائيلية لتنفيذ هجمات متزامنة وسريعة ضد مئات الأهداف
تأتي هذه الاعتداءات في سياق تصعيد متواصل تشهده الضفة الغربية منذ مطلع الشهر، حيث تتكرر الهجمات ضد الفلسطينيين في القرى والبلدات القريبة من المستوطنات،
وأضافت، في بيان، أن "نقص الإمكانيات الطبية والأدوات المساندة يزيد من معاناة الجرحى مبتوري الأطراف".
ونقلت وكالة رويترز عن ستة مسؤولين أوروبيين مشاركين في الجهود السياسية قولهم إن المرحلة التالية من الخطة “متوقفة تمامًا”، وإن إعادة الإعمار “تتركّز حاليًا على الجانب الإسرائيلي من القطاع”، محذرين من أن استمرار الوضع الراهن “قد يؤدي إلى سنوات من الانفصال الدائم بين شطري غزة”.
بعض الشهود طلبوا إخفاء هويتهم، وآخرون تحدثوا علناً. جميعهم أشاروا إلى اختفاء قواعد السلوك الرسمية داخل الميدان.
وبحسب تقرير نشره موقع ميدل إيست آي، تعمل الحكومة التركية على صياغة خطة تتضمن إرسال مئات الجنود إلى غزة، فيما تتواصل المفاوضات
وبحسب معطيات الجيش الإسرائيلي، سُجِّلت خلال شهر أكتوبر وحده 74 حادثة مصنّفة كجرائم قومية ارتكبها مستوطنون، بزيادة تقارب 30% مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي، فيما تضرر 174 فلسطينياً من أعمال العنف منذ مطلع عام 2025.
أكدت مصادر فلسطينية وتركية أن تركيا تشارك في جهود وساطة دولية بالتنسيق مع الولايات المتحدة وعدد من الوسطاء العرب، بهدف توفير ممر آمن لمقاتل
